واقع أخفيته عنكِ ... من صمتى وألمى
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
واقع أخفيته عنكِ ... من صمتى وألمى
واقع أخفيته عنكِ ... من صمتى وألمى "
لم هذه الليلة تختلف عن كل تلك اللحظات
فلست أعلم عن شعور يجعل منك أبلها أمام كل شي
تفكير شارد
تائه
مغترب ... ولكن أين ... فيما ... أقسم بأنني لا أعلم ...؟
بدون ترتيب تختلط أبجد كلماتي ...
وكأنني في تلك الوهلة للتو أتعلم النطق
شذوذ بدون تناغم
لا أعرف الخطوات
السير حلم بات يؤرقني ... والدرب عشق ياما بات يأخذني
مني ومن ذاتي
أحلم ...
وتكون سعادتي بدون وصف أو تعبير
أتخيل بأني المحب العاشق الهائم ... لتكون السطور بجنون المغرم تحتضن الساعة
وأحترق من الشوق بدون من أشتاق إليه
ومن سيعجب بشخص لا يعيش سوى بأحلامه
يعيش بمعنى الحياة لكل شخص سليم معافى
نعم مقعد يامن تريدين معرفتي
عجلات كرسيّ هي أقدامي
وأنا إلى الأن لا أعرفك
تلك حقيقتي
ذاك وصفي ... أتعلمين الأن مقدار عنائي
أتشعرين الأن بألمي
وصمتا جز أشرعتي
لا ألومك إن باتت أحرفي تكون الطبيعة لك
لا ألومك إن صرت حلما واقعا كنت ومازلت تبحثين عنه
ظللت دوما تريديني
وجئت .... ولكن من جاء مكسرة مجاديفه
معلق على سحب صيف حارق
شمعته لا تضيئ
دمعته إن توقفت تبكي به الأعماق كمدا
ووجعا
لا ألومك إن رفضتي قربي بعد أن عرفتيني
لا ألومك إن منعت يداك عن مصافحة يداي الممدودة لك يوميا
براحة الهيام وريحة الياسمين
لا ألومك أبدا
سأكون المحب مهما كان قرارك ... وسأكون الصادق عندك
فلا أريد منك أن تبني من الغدر قصرا
فالحقيقة مهما كانت مرة قاسية ومهما كانت تجرحك
وجرحتك بها
أهون علي من أن تقولي كاذب تلعب بمشاعري
فلا يوجد عندي سوى ليل كما هذا الليل
يستعبد أوقاتي
وكرسي استباح حياتي
وأوراق ليس لها واقع
سطورها أسى الصمت ودموع ألم.
صمتى وألمى
فلست أعلم عن شعور يجعل منك أبلها أمام كل شي
تفكير شارد
تائه
مغترب ... ولكن أين ... فيما ... أقسم بأنني لا أعلم ...؟
بدون ترتيب تختلط أبجد كلماتي ...
وكأنني في تلك الوهلة للتو أتعلم النطق
شذوذ بدون تناغم
لا أعرف الخطوات
السير حلم بات يؤرقني ... والدرب عشق ياما بات يأخذني
مني ومن ذاتي
أحلم ...
وتكون سعادتي بدون وصف أو تعبير
أتخيل بأني المحب العاشق الهائم ... لتكون السطور بجنون المغرم تحتضن الساعة
وأحترق من الشوق بدون من أشتاق إليه
ومن سيعجب بشخص لا يعيش سوى بأحلامه
يعيش بمعنى الحياة لكل شخص سليم معافى
نعم مقعد يامن تريدين معرفتي
عجلات كرسيّ هي أقدامي
وأنا إلى الأن لا أعرفك
تلك حقيقتي
ذاك وصفي ... أتعلمين الأن مقدار عنائي
أتشعرين الأن بألمي
وصمتا جز أشرعتي
لا ألومك إن باتت أحرفي تكون الطبيعة لك
لا ألومك إن صرت حلما واقعا كنت ومازلت تبحثين عنه
ظللت دوما تريديني
وجئت .... ولكن من جاء مكسرة مجاديفه
معلق على سحب صيف حارق
شمعته لا تضيئ
دمعته إن توقفت تبكي به الأعماق كمدا
ووجعا
لا ألومك إن رفضتي قربي بعد أن عرفتيني
لا ألومك إن منعت يداك عن مصافحة يداي الممدودة لك يوميا
براحة الهيام وريحة الياسمين
لا ألومك أبدا
سأكون المحب مهما كان قرارك ... وسأكون الصادق عندك
فلا أريد منك أن تبني من الغدر قصرا
فالحقيقة مهما كانت مرة قاسية ومهما كانت تجرحك
وجرحتك بها
أهون علي من أن تقولي كاذب تلعب بمشاعري
فلا يوجد عندي سوى ليل كما هذا الليل
يستعبد أوقاتي
وكرسي استباح حياتي
وأوراق ليس لها واقع
سطورها أسى الصمت ودموع ألم.
صمتى وألمى
grah elkelob- عضو جديد
- عدد الرسائل : 10
تاريخ التسجيل : 28/04/2008
رد: واقع أخفيته عنكِ ... من صمتى وألمى
بجد تسلم ايديك وتوبيك جاااااااااامد
saso_m- عضو نشيط
- عدد الرسائل : 66
العمر : 31
العمل/الترفيه : طالبه
الدوله :
الجنس :
تاريخ التسجيل : 08/07/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى